اللهم صل على محمد و ال محمد
التقية في صفحات سنية ورد في كتب اهل السنة التقية بين المسلمين و للكفار عن طريق اتقاء النبي “صلى الله علية و اله ” او عن طريق اقوال و افعال علمائهم
تقية النبي “صلى الله تعالى علية و اله”
صحيح البخاري
صحيح مسلم
مسند احمد
صحيح البخاري – كتاب الأدب – باب ما يجوز من إغتياب أهل الفساد والريب
5707 – حدثنا : صدقة بن الفضل ، أخبرنا : إبن عيينة سمعت إبن المنكدر سمع عروة بن الزبير : أن عائشة (ر) أخبرته قالت : إستأذن رجل على رسول الله (ص) فقال : إئذنوا له بئس أخو العشيرة أو إبن العشيرة فلما دخل الآن له الكلام قلت : يا رسول الله قلت الذي قلت ثم ألنت له الكلام قال : أي عائشة إن شر الناس من تركه الناس أو ودعه الناس إتقاء فحشه
|
صحيح مسلم – كتاب البر والصلة والأدب – باب مداراة من يتقى فحشه
2591 - حدثنا : قتيبة بن سعيد ، وأبو بكر بن أبي شيبة ، وعمرو الناقد ، وزهير بن حرب ، وإبن نمير كلهم ، عن إبن عيينة واللفظ لزهير قال ، حدثنا : سفيان وهو إبن عيينة ، عن إبن المنكدر سمع عروة بن الزبير يقول : ، حدثتني : عائشة أن رجلاًً إستأذن على النبي (ص) فقال : إئذنوا له فلبئس إبن العشيرة أو بئس رجل العشيرة فلما دخل عليه الآن له القول قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله : قلت له الذي قلت : ثم ألنت له القول قال : يا عائشة إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه أو تركه الناس إتقاء فحشه ، حدثني : محمد بن رافع ، وعبد بن حميد كلاهما ، عن عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن إبن المنكدر في هذا الإسناد مثل معناه غير أنه قال : بئس أخو القوم وإبن العشيرة
|
مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث السيدة عائشة (ر)
23586 – حدثنا : سفيان ، أخبرنا : إبن المنكدر قال : ، أخبرني : عروة بن الزبير : أن عائشة أخبرته أن رجلاًً إستأذن على النبي (ص) فقال : إئذنوا له فبئس إبن العشيرة أو بئس أخو العشيرة وقال : مرة رجل فلما دخل عليه الآن له القول فلما خرج قالت عائشة : قلت له الذي قلت : ثم ألنت له القول فقال : أي عائشة شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه الناس أو تركه الناس إتقاء فحشه.
|
وكذالك ورد في مصادر اخر كالسنن و المسانيد و كذالك المستدرك على الصحيحيين
سسوف ادرج الوثائق بلاسفل