اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
الغلو في حذيفة ابن قتادة المرعشي
من هو حذيفة ابن قتادة
حُذَيْفَةُ بْنُ قَتَادَةَ وَمِنْهُمُ الْعَابِدُ الْمُتَوَاضِعُ، الْخَاضِعُ الْمُتَوَادِعُ، حُذَيْفَةُ بْنُ قَتَادَةَ الْمَرْعَشِيُّ، صَحِبَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ وَسَمِعَ مِنْهُ.
يعني هو من علماء الذين عاشو مع سفيان الثوري
يعني هو من علماء الذين عاشو مع سفيان الثوري
بين عام (97 هـ الى 161 هـ )
طبعة توقي حذيفة ابن قتادة عام 207 هـ
الكتاب: صفة الصفوة
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
(المتوفى: 597هـ)
المحقق:محمود فاخوري
الناشرو الطباعة : دارالمعرفة
نبهان بن المغلس قال: أخبرني حذيفة بن قتادة المرعشي قال: كنت في المركب فكسر بنا، فوقعت أنا وامرأة على لوح من ألواح المركب فمكثنا سبعة أيام. فقالت المرأة: أنا عطشى، فسألت الله تعالى أن يسقينا. فنزلت علينا من السماء سلسلة فيها كوز معلق فيه ماء. فشربت، رفعت رأسي إلى السلسلة فرأيت رجلاً جالساً في الهواء متربعاً فقلت: من أنت؟ قال: من الأنس. قلت: فما الذي بلغك هذه المنزلة؟ قال: آثرت مراد الله عز وجل على هواي فأجلسني كما تراني.
لا نحفظ لحذيفة مسنداً، وكان مشغولاً بالرعاية عن الرواية. وقد صحب الثوري. وتوفي سنة سبع ومائتين.